آخر مستجدات في مقالات
التحليل النفسي الأنثربولوجي والأدب والمحكي الديني
يرومُ هذا البحثُ تسليطَ الضوء على نموذج تحليليّ في النقدي العربي المعاصر، استثمر مكتسبات التحليل النفسي في تفكيك النصوص الأدبية (السردية والشعرية)، ...
للمزيد...اللّباس في حمأة الصراع الاجتماعي
تفتقر المكتبة العربية لدراسات وبحوثٌ في اللّباس، تتطرق لتاريخِه والموادِ التي يُصنع منها، وأنواعِه، وأوقات وضعه وخلعِه، والقيم والدلالات التي يعبر عنها. ...
للمزيد...مفهوم العدالة
لا بدّ لأيّ بحثٍ في مفهوم، أو في نظريّة، العدالة أن ينبني من خلال استدعاء العديد من المفاهيم المتداخلة أو المتضايفة معه. ...
للمزيد...استراتيجيا الكتابة عند عبد الكبير الخطيبي محاولة لتمثل مفهوم Le Neutre
ترجمة: تضطلع مضامين هذه الورقة بالتركيز على بُعْدٍ مثير للاهتمام في نصوص عبد الكبير الخطيبي (1938-2009)، تم تكثيفه في العنوان، ...
للمزيد...فرانسيس بيكون؛ مؤسس قواعد المنهج التجريبي الحديث (استقلال العلم الطبيعي عن القياس الأرسطي)
”العلم الصحيح عند فرانسيس بيكون هو الذي يقوم على الملاحظة والتجربة وغايته منفعة الناس العملية. لقد أسس "الآلة الجديدة"، ...
للمزيد...التعايش السلمي كقبول الآخر في فلسفة «كانط» دراسة تحلیلیة للمفهوم
یحاول البحث شرح إشکالیة التعایش وقبول الآخر من خلال الرجوع إلی فلسفة «کانط». خلافا لما یعرف أو یشتهر به «کانط» کصاحب فلسفة نقدیة، ...
للمزيد...الفنون بين القيم الجمالية والقيم الإنسانية
لقد تشكلت العلاقة بين الفنون والرؤية الجمالية منذ ميلاد الإنسان، وبحثه عن تفسير الظواهر وتأويلها، والرغبة في فهم الحوادث والوقائع، والكشف عن مواطن الوهم والخوف والدهشة في داخله ومحيطه؛ ...
للمزيد...الاعتدال والكراهية بما هما يعكسان الفجوة بين الموارد وبين التشكلات الاجتماعية والثقافية
الفكرة الرئيسة لهذه المقالة أن الثقافة والفنون تلهم بالجمال الأفراد والمجتمعات للاتجاه نحو السلام والازدهار وتجنب الكراهية والخواء والتطرف؛ ففي غياب "الجمال" يكون الخواء ليس مجرد أزمة...
للمزيد...توكفيل ومعادلة التوازن بين المساواة والحرية
مثل مونتسكيو كان توكفيل (1859) حريصاً على عدم المساس بالتقاليد وعلى احترام العقائد، كان أرستقراطياً فرنسياً، ولكنه لم يكن يخفي عدم رضاه عن سلوك أفراد طبقته الأرستقراطية، ...
للمزيد...الضيافة... جدل الذات والآخر: مقاربة أنثروبولوجية ثقافية
إن الحديث عن "الضيافة" من وجهة الأنثروبولوجيا العامة، يعني أن نتحدث عنها كما يراها مجتمع "ما" أو جماعة "ما"؛ أي من وجهة نظر هذه الجماعة في زمانٍ ومكانٍ محدَّدَيْن، ...
للمزيد...