خطاب الناس في القرآن الكريم: قراءة في نوعية المضامين وآفاقها


فئة :  أبحاث عامة

خطاب الناس في القرآن الكريم: قراءة في نوعية المضامين وآفاقها

 خطاب الناس في القرآن الكريم([1])

قراءة في نوعية المضامين وآفاقها


ملخص:

كونية الشريعة وعمومها سمة بارزة من سمات الشريعة، وقد واكب هذه السمة خطاب قرآني متنوع، استوعب في تنوعه أنماط المتلقين وأحوال المخاطبين.

ومن أنماط هذا الخطاب خطاب عموم الناس، وهو خطاب ورد في أزيد من عشرين موضعا في القرآن الكريم، وتضمن مجموعة من المطالب، يمكن عدها أمهات المطالب وأصولها في الشريعة الإسلامية.

وعامة ما ورد من خطاب الناس هو في القرآن المكي المؤسس للدعوة الإسلامية، وهي مرحلة بنائية في الشريعة، تتأسس عليها أركان الشريعة وآفاقها.

ومن بين الإشكالات المؤطرة لهذا الموضوع والتي تتناولها الورقة؛ ما طبيعة هذا الخطاب؟ وما هي نوعية مضامينه؟ وما الأغراض والمقاصد التي تضمنها هذا الخطاب؟ وهل عموم الخطاب عموم في الزمان أم في المتلقي الأول فقط؟.

للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا


1 ألقيت هذه الورقة في ندوة: "الشريعة في أفق إنساني: الثابت والمتحول؟"، المنعقدة بالرباط بتاريخ 11- 12 أبريل 2015، تنسيق: د. امحمد جبرون ود. صابر مولاي احمد. مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث.