كيمياء جابر بن حيان: علم في أحضان الدين


فئة :  أبحاث محكمة

كيمياء جابر بن حيان: علم في أحضان الدين

كيمياء جابر بن حيان: علم في أحضان الدين([1])


ملخص:

يهدف هذا البحث الموسوم بـ "كيمياء جابر بن حيان: علم في أحضان الدين" تناول تجربة الكيمياء القديمة، كما عرفتها الحضارة العربية الإسلامية، لاسيما مع جابر بن حيان، باعتبارها أنموذجاً متميّزاً؛ مزاوجاً بين الديني والعلمي في انسجام مدهش، الشيء الذي يدعو إلى تمثُّلها، والوقوف على المفاهيم التي تمَّ التوسُّل بها لبلورة خطاب مزدوج؛ علمي وديني في الوقت نفسه، لكن بمعانٍ خاصّة لكلٍّ من العلم والدين. وهكذا فعند إنعام النظر في الكيمياء العربية، ولاسيّما مع جابر بن حيان، نجد أنّ لها وضعية خاصّة في تاريخ العلوم، حيث رسمت لنفسها إطاراً إبستمولوجيّاً متميّزاً، ومختلفاً عن باقي العلوم الأخرى، كالرياضيات، والفلك، والبصريات، وعلم الحيل...

للاطلاع على البحث كاملا المرجو  الضغط هنا


1 ألقيت هذه الورقة في ندوة: "الدين والعلم من منظور فلسفي"، المنعقدة بتاريخ 01 و02 نيسان/أبريل 2015م، اشراف د. صابر مولاي احمد، تنسيق د. عبد النبي الحري. مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث، بالتنسيق مع مختبر "التاريخ والعلم والمجتمع" بكلية الآداب والعلوم الإنسانية - جامعة شعيب الدكالي.