يعد أرسطو اللحظة التأسيسية الأولى لنظرية الحجاج؛ وذلك بعد قطعه مع نظرية أستاذه أفلاطون الذي ظل هدفه منذ البداية محصورا في «نقد الخطابة»، من خلال نقده اللاذع الموجه للخطابة ...