تشكل العدالة مطلبا إنسانيا، فبدونها لا يستقيم الحديث عن حقوق للأفراد، لعل ذلك هو ما دفع فلاسفة عصر التنوير إلى اعتبارها الفضيلة الأولى والغاية القصوى للدولة ومؤسساتها. ...