لأن الإنسان كائن ثقافي بامتياز، يعيش في كنف ما يصنعه عقله، وتبدعه أنامله، وتفكر فيه إمكاناته اللامحدودة، فقد غدا كل شيء لدى هذا الكائن ممكنا، ...