هل التاريخيانية استراتيجية قابلة للتطبيق لإصلاح الفقه الإسلامي؟


فئة :  أبحاث محكمة

هل التاريخيانية استراتيجية قابلة للتطبيق لإصلاح الفقه الإسلامي؟

هل التاريخيانية استراتيجية قابلة للتطبيق لإصلاح الفقه الإسلامي؟

حالة حديث "ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة"

محاور الدراسة:

1. مقدمة: الإسلام والجندر والإصلاح الإسلامي

2. مصادر البحث

3. تأويلية اللفظ العام في أصول الفقه

4. نوع جنس الحديث وتفسيره وإطاره السردي

5. حديث أبي بكرة في كتب الفروع في الفقه

6. النزعة الذكورية المسلمة والاستعباد المعياري للنساء من الحياة السياسية ومراجعية الحديث في ذلك

7. الخاتمة

ملخص الدراسة:

أصبحت قضايا المساواة الجندرية موضع جدل في العالم الإسلامي منذ القرن التاسع عشر،(1) واستخدمت هذه القضايا كنقطة انطلاق في صراع الحضارات المزعوم، وتعاون الاستشراق والاستعمار في هذه القضايا؛ فغالباً ما أعطى الاستشراق للاستعمار التبرير المعياري للتدخل في شؤون العالم الإسلامي واحتلاله، بل وتحويله باسم الدفاع عن المرأة المسلمة المقهورة، إضافة إلى ذلك أثار الاستشراق الجدل الداخلي بين المسلمين في شأن أسئلة أخلاقية ارتبطت بمسألة المساواة الجندرية(2). وكنتيجة لذلك، غالباً ما وجد المسلمون الذين يتمسكون بالمساواة الجندرية "المسلمون التقدميون" أنفسهم يحاربون في جبهتين: واحدة ضد المسلمة التي يتزعمها الاستشراق عن طريق استخدام قميص عثمان القائم على شبهة: "اضطهاد الإسلام للمرأة" ومواجهة أخرى ضد خطاب تراتبية هرمية وانتقاصة للمرأة، وضد تفسيرات تقول بعلاقات جندرية انتقاصية للمرأة موجودة تاريخياً في المجتمعات المسلمة.(3)

* ترجمة: أبو بكر أحمد باقادر

للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا