آخر مستجدات في الحقيقة
التأويليات وتاريخها: نحو بدايات أخرى
صدر عن دار مؤمنون بلا حدود، بيروت، 2023م، كتاب "التأويليات وتاريخها: نحو بدايات أخرى"، ويضم الكتاب أعمال الملتقى الذي كان قد تقرر انعقاده في نطاق الأنشطة العلمية لمؤسسة مؤمنون بلا حدود ...
للمزيد...
حقيقة ما بعد الحقيقة
ليس قصدنا تأريخ مسار الحقيقة عبر التغيرات الزمنية المتواصلة؛ ذلك يتطلب بحثاً معمقاً وطويلاً لا يتحمله المكان المخصص لهذا المقال. ...
للمزيد...
الرؤية الجمالية في التعليلات الفلسفية (نظرة فيثاغورس وأفلاطون لها)
ظلت الرؤية الجمالية مقترنة بالفلسفة، ملائمة للفيلسوف المتأمل في الكون والعالم ومظاهر الحياة الصعبة، والظروف الاجتماعية القاسية، الملهمة له والصانعة منه مفكراً ينأى عن هذه الصعاب ويقصد إلى...
للمزيد...
الأطفال أولا
هل تؤمن بالإله؟ يطرح هذا السؤال أحيانا من طرف طفل صغير أشقر يجلس في آخر الفصل. قد يطرح أيضا من طرف طفلة صغيرة، كتومة ومضطربة، تجلس في الصف الأول. لكم مرة على المعلم الذي أحدثك عنه أن يواجه هذا...
للمزيد...
أشياء تقال عن جاك لاكان
لم يكن أيقونة القرن العشرين طبيبا نفسيا ومحللا حذقا بخطاب الذهانيين فحسب، بل وقارئا أيضا للتحليل النفسي كنص مفتوح «open text» لا يحتكم لنقطة ارتكاز معينة قد تشكّل بوصلة ما للمعنى، ...
للمزيد...
آلانْ بَاديُو الصّوفِيُّ المُسْتَتِرُ بين نسبيته الفرنسية وكونيَّتِه العرفانية
لا أُنكر إنني أجازف بالكتابة عن المفكر الفرنسي آلانْ بَاديُو (Alain Badiou، و. 1937)، حيث إنَّني حديث عهد به. ...
للمزيد...
أصداء الحقيقة وظلالها
عطفاً على مقاربة سابقة للتأويلية ورهان الحقيقة، تفترض هذه المقاربة أن مبادئ التأويل ودلالاته وغاياته، في الثقافة العربية الإسلامية تختلف عنها في الثقافة الغربية الحديثة اختلافاً جذرياً؛...
للمزيد...
مفهوم الحقيقة عند مارتن هيدغر والقديس توماس الإكويني
هل بالإمكان مواجهة فكرين متباعدين أحدهما عن الآخر؛ فكر القديس توماس الإكويني وفكر مارتن هيدغر؟ من البين أن تباعدهما التاريخي والروحي يخلق هوة سحيقة تبدو غير قابلة للتجاوز. وحتى إن بدا أن...
للمزيد...
ابن رشد: فيلسوف الفصل
نستطيع أن نقول إنَّ ابن رشد فيلسوف "الفصل" بلا منازع. فهو يرى أوَّلاً في شخصه "شخصَّيتين ثقافيَّتين" متمايزتين: الفيلسوف والفقيه، ثمَّ هو ينادي بالفصل بين ما للعلماء «أهل الفطر...
للمزيد...
التأويل الصُّوفي وتجربة "الحقيقة"
إنَّ قصد اللغة كان دائماً أوسع من قصد الذات التي تتكلم أو تكتب. فهي لا تسمِّي وتعيّن وتفصل بين الكائنات والأشياء فحسب، إنَّها بالإضافة إلى ذلك توسع من ذاكرة الكون، أي تخلق عوالم جديدة لا قبل...
للمزيد...