النُّـُصُوص التَّأْسِيسِيَّةُ لِمَفْهُوم «نَظَرِيَّة الجِهَادِ المُعَاصِر»


فئة :  أبحاث محكمة

النُّـُصُوص التَّأْسِيسِيَّةُ لِمَفْهُوم «نَظَرِيَّة الجِهَادِ المُعَاصِر»

النُّـُصُوص التَّأْسِيسِيَّةُ

لِمَفْهُوم «نَظَرِيَّة الجِهَادِ المُعَاصِر»([1])


ملَخص:

يكون التأصيل للجهاد بمفهومه الراهن بالعودة به إلى النصوص التأسيسيّة التي انطلق منها، ونقصد بذلك النص النواة (القرآن) الذي حفت به نصوص ثوانٍ هي أساساً علوم القرآن. وإذن فإنَّ البحث في ما ترسّب في الذاكرة الجماعيّة من تلك الأفهام البشريّة التي ساهمت بشكل أو بآخر في تشكيل ما نحن فيه من انزياحات أنتجت المفهوم الراهن للجهاد، يقتضي منّا تتبّع منهج تاريخي نركّز من خلاله على تاريخيّة النصوص التأسيسيّة التي استند إليها الجهاد الراهن، ثمّ تتبّع تفاعل الأجيال الأولى والمتأخّرة للمسلمين مع تلك النصوص بما أنتجوه من نصوص ثوانٍ هي التي ساهمت في تأسيس منهج سيّج النص التأسيسي ووجّهته وجهة تميّزت بأحادية الفهم الواحد والمقدّس هو مفهوم الجهاد الراهن. وواجب الباحث اليوم أن يقف على أهم المرجعيات التي أدّت إلى انزياح الأفهام عن جهاد المرحلتين المكّيّة والمدنيّة.

للاطلاع على البحث كاملا المرجو  الضغط هنا


[1]- نشر في كتاب "الجهاد" منشورات مؤسّسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث سنة 2018، إشراف بسام الجمل، تقديم أنس الطريقي.