حدود التقاطع بين الدين والسياسة: نموذج حزب العدالة والتنمية


فئة :  أبحاث عامة

حدود التقاطع بين الدين والسياسة: نموذج حزب العدالة والتنمية

حدود التقاطع بين الدين والسياسة*

- نموذج حزب العدالة والتنمية -


محاور الدراسة:

1- في البحث في الحركات الإسلامية

2- في بعض تحوّلات حزب العدالة والتنمية

3- الدين والعمل السياسي

4 - في أسباب قوة "العدالة والتّنمية"

5- نقاط ضعف

6- تساؤلات ختامية

ملخص الدراسة:

ما تمخّض عنه "الربيع العربي" من نتائج، وخاصة في البلاد التي سار فيها إلى منتهاه مثل مصر وتونس وليبيا، وما عرفه المغرب من تحوّلات دستورية وسياسية عقب الخطاب الملكي ل 9 مارس 2011، كلّها أحداث متسارعة أعادت إلى الواجهة أكثر من أي وقت مضى، سؤال العلاقة بين المجالين السياسي والديني.

في المغرب، نجد الدين حاضرا في السلوك والخطاب السياسيين، سواء عند الدولة التي يبدو أن علاقتها بالدين يشوبها كثير من الضغط التاريخي واللبس السياسي، أو عند الأحزاب السياسية التي بدأت منذ مدّة ليست باليسيرة تستحضره بدرجات متفاوتة في مؤتمراتها وإعلامها وحملاتها الانتخابية، كما نجده كامل الحضور عند بعض الحركات والجماعات التي دخلت الحلبة السياسية باسم المرجعية الدينية...

للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا


*- نص المداخلة الذي ألقي في الندوة التي نظمتها مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث تحت عنوان: "الإسلاميين ما بعد الربيع: المواقف، سؤال التجديد الآفاق"، بتاريخ 30- 31 مارس 2013، مدينةمراكش، المغرب.