الحركة النسوية بين الماضي والحاضر


فئة :  ترجمات

الحركة النسوية بين الماضي والحاضر

الحركة النسوية بين الماضي والحاضر:

الأيديولوجية والحراك والإصلاح(1)

ملخّص:

تعود الحركة النسوية من جديد إلى ساحة الأخبار. فبعد فترة طويلة حُصر فيها النقاش النسوي بشكل أساسي في المواقع الإلكترونية والكتب التي رغم حسن تقييمها لم تكن تلقى قراء غير نشطاء نسويين آخرين، أعادت الانتخابات الحالية حرب النوع الاجتماعي/الجندر إلى مركز النقاش. لقد ساهم ترشح هيلاري كلينتون في اندلاع موجة دعاية وتشهير دوليين. وعلى عكس المتداول غالبا ليست هيلاري أول امرأة تترشح لمقعد الرئاسة، فقد سبقها لذلك صف مديد من الرائدات، بدءا من فكتوريا وودهل سنة 1872 وبيلفا لوكوود سنة 1884 مرورا بمارغريت تشيس سميث وباتسي مينك وبيلا أبزك وشيرلي تشيشولم وبات شرودر وليونورا فولاني وإليزابيث دول. غير أن هيلاري ونظرا لكونها كانت تجمع أصوات الانتخابات التمهيدية كما لو كانت تجمع الغنائم قد تقدمت بأشواط عدة عن باقي نظيراتها من المترشحات قبلها. وسواء ربحت هيلاري أو خسرت، فستكون قد رسخت ورسمت مسارا لامعا لمن سيأتي بعدها من النساء الطموحات..

للاطلاع على البحث كاملا المرجو  الضغط هنا


[1]- ألقيت هذه المحاضرة في 10 أبريل 2008 كجزء من الخطاب الرئيس لمؤتمر: إرث ومستقبل الحركة النسوية بجامعة هارفارد بعنوان: Feminism Past and Present: Ideology