الشريعة ومكتسبات الدرس اللغوي والمنطقي المعاصر: مقدّمات في تجديد علوم التشريع الإسلامي


فئة :  أبحاث محكمة

الشريعة ومكتسبات الدرس اللغوي والمنطقي المعاصر: مقدّمات في تجديد علوم التشريع الإسلامي

الشريعة ومكتسبات الدرس اللغوي والمنطقي المعاصر([1])

مقدّمات في تجديد علوم التشريع الإسلامي


ملخص:

تستند علوم الشريعة في أبنيتها الدلالية والاستدلالية على أسس معرفية تَسَلَّمها الفقهاء والأصوليون الأولون من مكتسبات الدرس اللغوي والمنطقي كما استوت أركانه في زمن البناء الأول لصرح الشريعة في القرون الثلاثة الأولى.

وقد شهدت الدراسات اللغوية والمنطقية لاحقا تحولات كبرى عبر مسار علمي تاريخي جعلها تمضي بعيدا في تجديد إشكالاتها وتدقيق مناهجها وأساليبها وتوسيع آفاقها وتطوير أحكامها ومقرراتها، فإلى أي حد واكبت علوم الشريعة هذه التحولات؟ وإلى أي مدى استفادت من مستجدات النظريات اللغوية (الدلالية) والمنطقية (الاستدلالية) المعاصرة في تجديد جهازها التأويلي ومنهجها التدليلي؟

للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا


[1] ألقيت هذه الورقة في ندوة: "الشريعة في أفق إنساني: الثابت والمتحول؟"، المنعقدة بالرباط بتاريخ 11- 12 أبريل 2015، تنسيق: د.امحمد جبرون ود. صابر مولاي احمد.مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث.