الماركسيّة: الدولة والعلمانية


فئة :  أبحاث محكمة

الماركسيّة: الدولة والعلمانية

الماركسية: الدولة والعلمانية*


محاور الدراسة:

مقدمة توضيحية

سوء فهم علاقة الماركسية بالدولة والعلمنة

الماركسية والدولة

الماركسية والعلمانية

خاتمة

ملخص الدراسة:

موضوع علاقة الماركسية بالدولة والعلمانية، أو موقفها منهما، ينحكم لمسبقات ذهنية تولدت خلال العقود السابقة، وخصوصاً منذ ثلاثينات وأربعينات القرن العشرين، مصدرها من طرفين: التيارات الأصولية الإسلامية من جهة، والتيار الليبرالي من جهة أخرى. فالتيارات الأصولية (وهنا المقصود الإخوان المسلمون وفقهاء الدين) التي لم تجد مدخلاً لمواجهة توسّع وانتشار الماركسية والأحزاب الشيوعية سوى استثارة "غرائز" الفئات الشعبية من خلال ربط الماركسية والشيوعية بالإلحاد. وتأسيساً على ذلك صدرت الفتاوى ونُشرت الكتب التي تتهم الماركسيّة، وجرى استخدام الجوامع للتحريض انطلاقاً من ذلك. الخطاب المعمم هنا يقوم على أنّ "الشيوعية تساوي الإلحاد"، وأنّ ماركس يقول إنّ "الدين أفيون الشعوب". هذه الجملة التي تكررت آلاف المرات دون أن تجري العودة إلى نص ماركس ذاته، لكن كان المطلوب هو إظهار استهتار الماركسية بالدين فقط...

للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا


*- هذا نص المداخلة الذي ألقي في ندوة "في الفكر السياسي الحديث: مقدّمات ومراجعات" التي نظمتها مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث، في القاهرة، بتاريخ 30-03-2014