الدين والتحولات المعرفية والحضارية


فئة :  أبحاث عامة

الدين والتحولات المعرفية والحضارية

الدين والتحولات المعرفية والحضارية[1]:

من اختبارات الفلسفة في الأزمنة القديمة إلى اختبارات العولمة في الأزمنة الحديثة


محاور الدراسة:

- الدين والفلسفة

- الدين والعلم

- الدين والحداثة

- الدين والعولمة

- الدين والمستقبل

ملخص الدراسة:

من الأزمنة القديمة التي ترتد لعصور الفلسفة اليونانية، إلى الأزمنة الحديثة مع الفلسفة الأوروبية والحضارة الغربية، واجه الدين فكرة ووجودا، اختبارات كبرى وعنيفة للغاية، وضعت الدين أمام خطر وتحدي إشكاليات العزل والتقييد والتقويض، أو الحد من أثره وتأثيره وتمدده وتوسعه، أو إحداث تغيير في عناصره ومكوناته، صوره وأنماطه.

ومع كل هذه الاختبارات المتلاحقة، وعلى أقسامها وأنواعها الفلسفية والعلمية، أثبت الدين قدرة فائقة على البقاء والثبات، وبقي محافظا على أثره وتأثيره في حياة الأمم والمجتمعات كافة، وعلى مختلف الأصعدة، وهذا ما أثاره الانتباه إلى الدين، وجعله في دائرة النظر والتحليل على طول الخط.

للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا


[1]- هذه المحاضرة ألقيت في ندوة "الدين والمستقبل"التي نظمت في الأردن يومي 21-22 ديسمبر 2013