مأسَسة الاعتراف عند نانسي فريزر تحليل البنية الثقافية والاقتصادية للاعتراف


فئة :  أبحاث محكمة

مأسَسة الاعتراف عند نانسي فريزر تحليل البنية الثقافية والاقتصادية للاعتراف

مأسَسة الاعتراف عند نانسي فريزر تحليل البنية الثقافية والاقتصادية للاعتراف(1)

ملخّص:

توطّدت العلاقة بين الثقافة والاقتصاد، في السنوات الأخيرة، نظراً للاعتماد المتبادل الذي فرضته مخرجات العولمة. فأصبحت الوحدات الإثنية في المجتمعات المعاصرة أمام تحدّيات مُفارقة في المجالين؛ من الزاوية الثقافية تمركز المطلب الأساسي للجماعات والأقليات والإثنيات في الاعتراف الثقافي/عدم الاعتراف، ومن الناحية الاقتصادية تأسّست المطالب الجوهرية لهذه الفئة المهمّشة في العدالة التوزيعية/التوزيع غير العادل. جاءت الفيلسوفة نانسي فريزر بأطروحة مزدوجة لاختبار التفاعل السببي بين الثقافة والاقتصاد ووظيفته البنائية للعدالة الاجتماعية؛ وجعلت متغيراً ضابطاً للعلاقة الثنائية هو المأسَسة التي ترتبط بالبعد السياسي المتمثل في علاقات التمثيل عند صياغة مطالب التوزيع والاعتراف.

للاطلاع على البحث كاملا المرجو  الضغط هنا


[1]- نشر هذا البحث في كتاب "التواصل في مواجهة العنف"، إشراف الطيب بوعزة، إعداد وتنسيق محفوظ أبي يعلا، مؤمنون بلا حدود، 2019