آخر مستجدات في الدراسات الدينية
النبي الأمي: حقيقة المعنى السائد وإعجاز القرآن
أكثر صعوبةً من محاولة إصلاح مفاهيم أصبحت تعدّ بدهيّةً وسائدةً، ومنها مفهوم الأمية، التي تعني حسب التعريف السائد عدم القدرة على قراءة وكتابة جمل بسيطة في أية لغة. وتطور استخدام هذه الكلمة،
للمزيد...
مشروع قراءة للشّخصيّة في قصص النصوص المقدّسة: النبي في القرآن الكريم أنموذجا
تعتبر الشخصية في النص القصصي محور السرد، فإليها تنشد بقية مقومات السرد من أحداث وأزمنة وأمكنة ....، فلا قيمة للمكان أو الزمان أو الحدث ما لم تكن له صلة بالإنسان (الحلول بالمكان، الشعور بالزمن،
للمزيد...
مقالة في الفرق الإسلامية
نّ الناظر في الفرق الإسلامية؛ تاريخ نشأة وتشكّل مقالات ومباحث كلامية، يقف على تنوّع المشاغل المعرفيّة والعقديّة التي استأثرت بعناية المتكلمين القدامى، أمثال أبي الحسن الأشعري (ت 324هـ /935م)
للمزيد...
المرأة في التراث: في الدعوة إلى رؤية جديدة
كان موضوع المرأة من الموضوعات التي حظيت بنصيب كبير من النقاش والسجال ضمن النقاشات التي شهدتها الساحة الفكرية العربية والإسلامية، بالنظر لحساسية الموضوع لدى شرائح كبيرة من أفراد المجتمع. هذا
للمزيد...
التاريخ والوعي بالتاريخ في "شروط النهضة" لمالك بن نبيّ
للتاريخ حضور واضح في مشاريع المفكّرين العرب المحدثين والمعاصرين على اختلاف مشاربهم، يُحيل عليه كلّ واحد منهم، ويختار منه ما يوافق رؤيته ويخدم مشروعه. فما من داعية أو مصلح أو صاحب تيّار إلاّ
للمزيد...
مشروع قراءة لخصائص الفضاء والزّمن في قصص النصوص المقدّسة
إنّ دراسة الفضاء والزّمن في النّصوص الدّينيّة مسألة مُترامية الأطراف، لا سبيل للأخذ بنواصيها، ما لم نلج عوالم شتى بعضها إلى روح الفلسفة أقرب وبعضها الآخر إلى علوم السّرديّات أميلُ، وذلك لأنّ
للمزيد...
بدء الخلق وأثره في الفكر الصّوفي
تعدّ مسألة خلق العالم عمومًا، والإنسان على وجه الخصوص من المسائل الجوهريّة الّتي شغلت مختلف أشكال الفكر البشري وخاصة الفكر الديني منها؛ فقد التمس المفكرون من خلالها إجابات عن أسئلة طالما
للمزيد...
من أعلام السلفية في المغرب
سجل التاريخ لدعاة سلفيين سيرة مهمة في حقل الدعوة في المغرب، وهما الداعية العملي سيدي أحمد بن محمد أكرام (1884 -1956)، والمنظر في محاربة البدع ونبذ التقليد، سيدي محمد بن محمد بن عبد الله المؤقت (1894-
للمزيد...
التفكير وخطر التكفير
التدين يشبه الملح من جانب؛ فبدون الملح في الطعام يفقد كل نكهة، وبدون التدين يتبخر كل تفسير، وتنقلب الحياة إلى آلة لا معنى لها، تثير القرف والملل وتقود إلى الانتحار وتتفشى فيها روح
للمزيد...
الهيرمينوطيقا وعبور الفجوة التاريخية في فهم النص القرآني
يذهب بعض الدارسين إلى أن الهيرمينوطيقا اتخذت "هرمس" إلهً ورسولاً كان يعبر المسافة بين تفكير الآلهة وتفكير البشر، كما هو موجود في الأساطير اليونانية، ويزود البشر بما يعينهم على الفهم
للمزيد...